ديمه الفاعوري
تشهد الساحة الإعلامية العربية والدولية انطلاقة جديدة مع تأسيس وكالة صدى للأنباء الدولية، التي تتخذ من العراق مقرًا لها، حاملةً رسالة إعلامية ترتكز على الشفافية والموضوعية في نقل الأخبار وتحليل القضايا الراهنة بكل مهنية وحياد وهذه الوكالة، التي جاءت ثمرة لجهود نخبة من الإعلاميين والصحفيين المتمرسين ومنهم الاستاذة الفاضلة سجى اللامي وبإشراف الحاج ابوجعفر الدراجي، تطمح إلى أن تكون صوتًا موثوقًا يقدم المعلومة بمصداقية، بعيدًا عن التضليل والانحياز.
وتنطلق “صدى للأنباء الدولية” برؤية واضحة تسعى إلى تقديم محتوى إخباري شامل يغطي كافة المستجدات السياسية، الاقتصادية، والاجتماعية في العالم العربي والدولي، مع التركيز على تحليل التطورات الإقليمية والدولية وتأثيراتها، وذلك بأسلوب يرتقي إلى مستوى التحديات التي تواجه الإعلام في العصر الحديث، ومن خلال شبكة من المراسلين والمحررين المتميزين، تعمل الوكالة على إيصال الحقيقة للمتلقي أينما كان، وفق معايير مهنية صارمة.
وفي زمن يعج بالمعلومات المتضاربة والحملات الإعلامية الموجهة، تلتزم “صدى للأنباء الدولية” بتقديم الأخبار بمصداقية مطلقة، مع الحرص على التوازن في نقل وجهات النظر المختلفة،حيث أن المهنية والموضوعية ليستا مجرد شعارات، بل هما منهج عمل يعتمده فريق الوكالة في جميع مراحل إنتاج الخبر، من البحث إلى الصياغة والتحليل.
إن اختياري لمنصب مدير تحرير وكالة صدى للأنباء الدولية هو شرف عظيم لي، ومسؤولية كبيرة أعتز بها ، حيث أضع نصب عينيّ أن يكون العمل الإعلامي في الوكالة نموذجًا يُحتذى به في النزاهة والحياد، وأن تساهم في إثراء المشهد الإعلامي العربي برؤية جديدة تعكس حقيقة الأحداث بعيدًا عن التهويل أو التهميش، ومن هنا، فإننا في “صدى الأنباء” ملتزمون وضمن توجيهات الحاج ابوجعفر الدراجي راعي الابداع والداعم الاساسي للشباب على العمل بجد واخلاص ومثابرة لتقديم محتوى يرتقي إلى مستوى ثقة المتابعين، ويواكب متطلبات العصر الرقمي بحرفية عالية.
ونؤمن في “صدى للأنباء الدولية” بأن الإعلام الحر والمسؤول هو ركيزة أساسية لنهضة المجتمعات وتطورها، ومن هذا المنطلق، نعمل على بناء منصة إخبارية تعتمد على الدقة والسرعة والموضوعية، لنكون مرجعًا إخباريًا موثوقًا للقارئ العربي، ونساهم في تشكيل وعي جماهيري قائم على الحقائق لا على التلاعب والتزييف.
بهذه الروح، تنطلق “صدى للأنباء الدولية” لتكون صدى الحقيقة في عالم يضج بالأحداث، ورسالتنا واضحة: الخبر كما هو.. بلا زيادة أو نقصان.
تشهد الساحة الإعلامية العربية والدولية انطلاقة جديدة مع تأسيس وكالة صدى للأنباء الدولية، التي تتخذ من العراق مقرًا لها، حاملةً رسالة إعلامية ترتكز على الشفافية والموضوعية في نقل الأخبار وتحليل القضايا الراهنة بكل مهنية وحياد وهذه الوكالة، التي جاءت ثمرة لجهود نخبة من الإعلاميين والصحفيين المتمرسين ومنهم الاستاذة الفاضلة سجى اللامي وبإشراف الحاج ابوجعفر الدراجي، تطمح إلى أن تكون صوتًا موثوقًا يقدم المعلومة بمصداقية، بعيدًا عن التضليل والانحياز.
وتنطلق “صدى للأنباء الدولية” برؤية واضحة تسعى إلى تقديم محتوى إخباري شامل يغطي كافة المستجدات السياسية، الاقتصادية، والاجتماعية في العالم العربي والدولي، مع التركيز على تحليل التطورات الإقليمية والدولية وتأثيراتها، وذلك بأسلوب يرتقي إلى مستوى التحديات التي تواجه الإعلام في العصر الحديث، ومن خلال شبكة من المراسلين والمحررين المتميزين، تعمل الوكالة على إيصال الحقيقة للمتلقي أينما كان، وفق معايير مهنية صارمة.
وفي زمن يعج بالمعلومات المتضاربة والحملات الإعلامية الموجهة، تلتزم “صدى للأنباء الدولية” بتقديم الأخبار بمصداقية مطلقة، مع الحرص على التوازن في نقل وجهات النظر المختلفة،حيث أن المهنية والموضوعية ليستا مجرد شعارات، بل هما منهج عمل يعتمده فريق الوكالة في جميع مراحل إنتاج الخبر، من البحث إلى الصياغة والتحليل.
إن اختياري لمنصب مدير تحرير وكالة صدى للأنباء الدولية هو شرف عظيم لي، ومسؤولية كبيرة أعتز بها ، حيث أضع نصب عينيّ أن يكون العمل الإعلامي في الوكالة نموذجًا يُحتذى به في النزاهة والحياد، وأن تساهم في إثراء المشهد الإعلامي العربي برؤية جديدة تعكس حقيقة الأحداث بعيدًا عن التهويل أو التهميش، ومن هنا، فإننا في “صدى الأنباء” ملتزمون وضمن توجيهات الحاج ابوجعفر الدراجي راعي الابداع والداعم الاساسي للشباب على العمل بجد واخلاص ومثابرة لتقديم محتوى يرتقي إلى مستوى ثقة المتابعين، ويواكب متطلبات العصر الرقمي بحرفية عالية.
ونؤمن في “صدى للأنباء الدولية” بأن الإعلام الحر والمسؤول هو ركيزة أساسية لنهضة المجتمعات وتطورها، ومن هذا المنطلق، نعمل على بناء منصة إخبارية تعتمد على الدقة والسرعة والموضوعية، لنكون مرجعًا إخباريًا موثوقًا للقارئ العربي، ونساهم في تشكيل وعي جماهيري قائم على الحقائق لا على التلاعب والتزييف.
بهذه الروح، تنطلق “صدى للأنباء الدولية” لتكون صدى الحقيقة في عالم يضج بالأحداث، ورسالتنا واضحة: الخبر كما هو.. بلا زيادة أو نقصان.
