في إطار الجهود المستمرة للحفاظ على الإرث الحضاري وتعزيز الهوية الوطنية، شهدت اليوم الندوة الافتراضية التي نظمها المنتدى الثقافي للمنظمة العالمية للإبداع من أجل السلام – لندن، حضور شخصيات بارزة في مجالي الإعلام والتراث.
شارك في الندوة رئيس الاتحاد العربي للإعلام الإلكتروني، الدكتور صالح المياح ، وعضو المكتب التنفيذي الأستاذ علي قيس الشيخ زبار، إلى جانب نخبة من المهتمين بالشأن الثقافي والتراثي. جاءت الندوة تحت عنوان “دور الآثار في تجذير الهوية الوطنية – العراق أنموذجاً”، وألقاها الباحث الأثاري الدكتور عامر عبد الرزاق الزبيدي، الذي سلط الضوء على الأهمية العميقة للآثار في تشكيل الوعي الوطني وتعزيز الانتماء للهوية العراقية.
مع بداية اللقاء، رحّبت السيدة وفاء محمد ، رئيسة المنظمة، بالحضور، مؤكدةً على أهمية تكاتف الجهود لحماية التراث العراقي العريق، كما عبّرت عن تطلعها لتعزيز التعاون مع المؤسسات الإعلامية والثقافية لضمان إيصال رسالة الحفاظ على الآثار إلى أوسع نطاق ممكن.
من جهته، ألقى الدكتور
صالح المياح كلمةً شدد فيها على دور الإعلام في تسليط الضوء على القضايا الثقافية، مشيرًا إلى أن الحفاظ على الآثار لا يقتصر على المؤسسات الرسمية فحسب، بل هو مسؤولية وطنية مشتركة تحتاج إلى وعي مجتمعي وإعلام هادف يبرز قيمة هذا الإرث الحضاري.
شهدت الندوة تفاعلًا كبيرًا من الحضور، حيث تم طرح العديد من الأفكار حول التحديات التي تواجه الآثار العراقية، وسبل تعزيز الجهود لحمايتها من الإهمال والتعديات. وقد اختتم اللقاء بتأكيد الجميع على ضرورة استمرار مثل هذه الفعاليات التي تربط بين الإعلام والتراث، وتساهم في غرس الوعي الثقافي لدى الأجيال القادمة.
شارك في الندوة رئيس الاتحاد العربي للإعلام الإلكتروني، الدكتور صالح المياح ، وعضو المكتب التنفيذي الأستاذ علي قيس الشيخ زبار، إلى جانب نخبة من المهتمين بالشأن الثقافي والتراثي. جاءت الندوة تحت عنوان “دور الآثار في تجذير الهوية الوطنية – العراق أنموذجاً”، وألقاها الباحث الأثاري الدكتور عامر عبد الرزاق الزبيدي، الذي سلط الضوء على الأهمية العميقة للآثار في تشكيل الوعي الوطني وتعزيز الانتماء للهوية العراقية.
مع بداية اللقاء، رحّبت السيدة وفاء محمد ، رئيسة المنظمة، بالحضور، مؤكدةً على أهمية تكاتف الجهود لحماية التراث العراقي العريق، كما عبّرت عن تطلعها لتعزيز التعاون مع المؤسسات الإعلامية والثقافية لضمان إيصال رسالة الحفاظ على الآثار إلى أوسع نطاق ممكن.
من جهته، ألقى الدكتور
صالح المياح كلمةً شدد فيها على دور الإعلام في تسليط الضوء على القضايا الثقافية، مشيرًا إلى أن الحفاظ على الآثار لا يقتصر على المؤسسات الرسمية فحسب، بل هو مسؤولية وطنية مشتركة تحتاج إلى وعي مجتمعي وإعلام هادف يبرز قيمة هذا الإرث الحضاري.
شهدت الندوة تفاعلًا كبيرًا من الحضور، حيث تم طرح العديد من الأفكار حول التحديات التي تواجه الآثار العراقية، وسبل تعزيز الجهود لحمايتها من الإهمال والتعديات. وقد اختتم اللقاء بتأكيد الجميع على ضرورة استمرار مثل هذه الفعاليات التي تربط بين الإعلام والتراث، وتساهم في غرس الوعي الثقافي لدى الأجيال القادمة.
